رد على قصيدة الدكتور حسن ربابعه , التي كانت ردا على تعليق الشاعر أدونيس حسن على قصيدتي
الوصايا العشر ورد غرّيدة الملتقى الشاعرة انتصار دوليب ,ومدير عام الملتقى الشاعر
الكبير عبدالقادر دياب , ولكلّ الأعضاء في الملتقى .
أيّها الصحب كفاني
ياأبا رمزي الهوينا = هل ترى أني اختفيتُ ؟
فبحور الشِعر جذْلى = من سِجالات سجوتُ
عَشِقَتْ إسمي القوافي = وأنا منها انتشيتُ
ونوادى الشِعر فاضت = بمدادٍ إنْ ذُكِرْتُ
أصدقائي ذو خصال = مائزات مااستدرتُ
كيف أوفي كلّ صحبي ؟ = لمزايا قد خبرت
حبُّهمْ أمسى أنيسي = أينما في العيش سرتُ
يالشوقي ومدادي ! = لم يعد يكفيه وقتُ
فتحياتي لصحبي = مَعَ نبضي مااتجهت
أيها الصحب كفاني = أنكم جمعاً عشقتُ
في حياتي ومماتي = يوم بعثي إنْ نُشِرتُ
تائية بديعة من شاعر جميل
طاب بوحكم سعادة الدكتور
تحياتي
الأخ الشاعر صبري الصبريمررت بالدوح, فكنت الأنيس ,
وطاب لكم النص الذييجسّد عمق الصداقة بين أعضاء الملتقى ,
فأضأت حوله الفوانيس.
وحينها أينعت وتفجّرت شوقا الأحاسيس
.
دمت بخير أخي العزيز.
يا دكتور شفيق لنا الفخر أن نكون أعضاء في هذا الملتقى إذ أتاح
لنا أن نلتقيك ونكون من صحبك
صديقة مائزة فيها رقة وعذوبة وتتجلى فيها معاني
الوفاء في أبدع صوره أيها الوفي
محبتي
ألأخ الشاعر والمترجم نزار سرطاويماكان لهذا الملتقى أن ينمو ويكبر ويزدهر,
لولا معاني الرفقة والصحبة الفريدة والمتميزة
التي يتعامل ويتعايش بها أعضاء هذا
الملتقى الوارف الظلال على صحبه الكرام.وكما يقولون: القلوب عند بعضها,
فأنبتت ودا, وأينعت محبة, وأعطت
ثمرة الأخوة بطعمها الجامع ونكهتها الشجية
. شكرا لمشاعركم وردكم.